‏إظهار الرسائل ذات التسميات وقائع. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات وقائع. إظهار كافة الرسائل

الجمعة، 14 يونيو 2024

ثعبان بطول 5 أمتار يبتلع امرأة بأندونيسيا

ثعبان بطول 5 أمتار يبتلع امرأة بأندونيسيا



عثر سكان قرية في مقاطعة سولاويسي بإندونيسيا، الجمعة، على جثة امرأة بعدما ابتلعها ثعبان ضخم، وفق ما أوردت شبكة "فوكس نيوز".

واختفت فريدة، 45 عاما، مساء الخميس الماضي، ولم تعد إلى منزلها بقرية كاليمبانغ، مما أثار قلق أسرتها التي شرعت في البحث عنها.

وقال المسؤول بالقرية، سواردي روسي، لوكالة فرانس برس، إن زوج المرأة المفقودة عثر على متعلقاتها، الأمر الذي أثار شكوكه عن اختفائها".

وأضاف روسي أن سكان القرية قاموا بالبحث عنها وتفتيش المنطقة، وسرعان ما عثروا على ثعبان ضخم ببطن منتفخة".

وأضاف: "قرر السكان فتح بطن الثعبان، وبمجرد أن فعلوا ذلك، ظهر رأس المرأة المفقودة على الفور". 

وعُثر على المرأة المفقودة بكامل ملابسها داخل الثعبان الضخم، الذي يصل طوله إلى أكثر من 16 قدما.

والعام الماضي، قتل سكان منطقة تينانجيا في جنوب شرق سولاويزي ثعبانا ضخما يبلغ طوله 26 قدما (8 أمتار)، بعد التهم أحد المزارعين، وفقا لوكالة فرانس برس. 

وفي عام 2018، تم العثور على امرأة تبلغ من العمر 54 عاما ميتة داخل بطن ثعبان يبلغ طوله 23 قدما في بلدة مونا بجنوب شرق سولاويزي.

ويعتبر الثعبان الشبكي أطول أنواع الثعابين في العالم وموطنه الأصلي إندونيسيا والفلبين والهند وبورنيو. وأطول ثعبان شبكي تم اكتشافه بلغ طوله 32 قدمًا (نحو 10 أمتار) ووزنه 350 رطلاً (نحو 160 كيلوغراما)

الأربعاء، 6 مارس 2019

شاهد.. إحباط تهريب المئات من السلاحف الصغيرة النادرة في مطار «مانيلا

شاهد.. إحباط تهريب المئات من السلاحف الصغيرة النادرة في مطار «مانيلا





تمكن موظفو الجمارك في مطار «مانيلا» الدولي في الفلبين، من العثور على 1529 سلحفاة، من السلاحف الصغيرة التي لا تزال على قيد الحياة، وكانت ملفوفة جميعها بشريط لاصق ومحشوة في 4 حقائب داخل الأمتعة المخصصة لقسم «غير المطالب بها من قبل أحد، كانت قد سافرت من «هونغ كونغ» يوم الأحد الماضي 3 - مارس (آذار) 2019. وذكرت التقارير الإعلامية المحلية في الفلبين، أن قيمة المحتويات بلغت ما يقارب الـ4.5 مليون بيزو فلبيني، أي ما يعادل الـ85 ألف دولار أميركي في السوق السوداء، وذلك وفقًا لموقع «روسيا اليوم».
وانتشرت العديد من الصور لشحنة السلاحف التي كان يُراد تهريبها، والتي تكشف وجود مئات السلاحف الصغيرة الملفوفة بشريط لاصق، ووُضعت في صناديق معبأة داخل الحقائب. حيث تعتقد السلطات الفلبينية، أنه ربما تم إبلاغ راكب فلبيني عن عقوبة التجارة غير المشروعة للأحياء البرية، لذا قرر عدم المطالبة بالحقائب الأربع لدى وصوله. وفيما بعد، تم تسليم الزواحف إلى وحدة مراقبة حركة الحياة البرية التابعة لوزارة البيئة والموارد الطبيعية، وفقًا لمكتب الجمارك.
ومن الجدير بالذكر أن عقوبة تهريب الأحياء البرية غير المشروعة في الفلبين، قد تصل إلى السجن لما يقارب العامين، بالإضافة إلى غرامة تبلغ نحو 200 ألف بيزو. وفي العام الماضي، قال مسؤولو الجمارك إنهم سلموا أكثر من 560 نوعًا من الحيوانات البرية والأنواع المهددة بالانقراض للسلطات.

الثلاثاء، 5 مارس 2019

بلا ذراعين ويطعن والده بشفرة في بطنه

بلا ذراعين ويطعن والده بشفرة في بطنه

قام رجل بلا ذراعين بطعن بطن والده بشفرة مقص مستخدماً أصابع قدمه. وبحسب موقع «ميرور» قام «روري أوكونور» بطعن والده «كيفين أوكونور» بالسلاح في منزل العائلة، وبرغم إصابة أبيه «كيفين» في بطنه ويحتاج إلى جراحة كبيرة، فإن اهتمامه الرئيسي كان بابنه؛ إذ إن الهجوم لم يمنعه من دعم ابنه.
ولد «روري» بلا ذراعين، فضلاً عن عدد من الحالات الطبية الأخرى، لكن رغم إعاقته كان قد لعب في فرق كرة القدم، وسبح بشكل تنافسي في ويلز وحقق 12 شهادة GCSE، وقد وصفته عائلته بأنه شاب «ذكي وشجاع» لأنه يستطيع القيام بأنشطة مختلفة مستخدماً قدميه.
وقالت المحكمة إن المدعى عليه أخذ على حمل سلاح - شفرة واحدة من زوج مقص - بين أصابع قدمه بعد حادث تعرض فيه للتهديد أثناء السير في الغابات، وكان والداه يشعران بالقلق والإحباط بشأن حمله السلاح.
بدأ الحادث عندما حدثت مشادة كلامية بين الأب وابنه قام الأب على إثرها بضرب ابنه في صدره مستخدما ذراع المكنسة الكهربائية، فقام الابن بالتقاط شفرة المقص وطعن أباه في بطنه، مما جعله في حاجة إلى تدخل جراحي، وفي بيان لـ«كيفين أوكونور» قال، إنه رغم حالته الصحية نتيجة الطعنة التي تلقاها من ابنه، فإن قلقه الأكبر هو لرفاهية ابنه وسلامته، مبرراً ما فعله ابنه بالصعوبات التي يعاني منها في حياته.
وقال المحامي إن «روري» أصيب بالاكتئاب في أواخر فترة المراهقة، ودعا القاضي إلى اتباع توصيات دائرة المراقبة، التي خلصت إلى أن «روري» شاب لا يمكن الحكم عليه بالمعايير العادية نظراً لإعاقته، وقال إن «روري» سيرحب بفرصة القيام بعمل غير مدفوع الأجر كجزء من أي حكم يتعلق بالمجتمع لأنه سيمكنه من الحصول على بعض الاستقلال ومقابلة أشخاص جدد.
وتم الحكم على «روري» بالعمل لمدة 12 شهراً مع 100 ساعة عمل غير مدفوعة الأجر ودورة إعادة التأهيل.
شالها الصوفي أنقذها من الموت.. والجاني يعترف بسبب غريب

شالها الصوفي أنقذها من الموت.. والجاني يعترف بسبب غريب





لم تكن تعلم الشابة البريطانية «ألكسندرا فيغنون»، البالغة من العمر 25 عاماً، أن قرارها بارتداء شالها الصوفي الجديد في اللحظة الأخيرة قبل خروجها إلى العمل – وهو ما يعتبر قراراً عادياً ويومياً – قد يكون هو التفصيل البسيط الذي فرق بين موتها وحياتها، والذي أنقذها من مصير محتوم وغير متوقع، وذلك بعد أن نجت «فيغنون» من الموت إثر تعرضها لهجوم بسكين حاد.
وبحسب «روسيا اليوم»، نقلاً عن صحيفة «ميرور» البريطانية، فإن «فيغنون»، التي تعمل مندوبة مبيعات، وتعيش في مدينة «ساوث إند أون سي»، كانت قد تعرضت لهجوم شرس من شاب يدعى «جيمس توماس»، يبلغ من العمر 24 عاماً، لدى توقفها عند أحد المنازل في المدينة خلال عملها، حيث قام الشاب المعتدي، بتوجيه 11 طعنة متتالية لها توزعت بين الظهر والرقبة والخد والكتفين والذراعين والصدر، قبل أن يلوذ بالفرار مسرعاً من مكان الحادثة.
وقبل تعرضها لهذا الاعتداء، كانت الفتاة البريطانية، قد قررت في اللحظات الأخيرة فقط قبل ذهابها إلى العمل، أن ترتدي شالها الصوفي الجديد الذي ابتاعته مؤخراً، والذي لم تكن تعرف بأنه سوف ينقذها من موت محقق جراء هذا الهجوم العنيف الذي تعرضت له، إذ إن هذا الشال كان قد منع نصل السكين من الوصول إلى مناطق قاتلة من رقبتها.
وبعد تعرضها للهجوم الشرس على يد «توماس»، اتصل أصحاب المنزل التي كانت تقف عنده برقم الطوارئ على الفور، وقاموا بإدخالها إلى المنزل ورعايتها إلى حين وصول المساعدة، وتم بعد ذلك نقل «فيغنون» إلى أقرب مستشفى، وتم إدخالها إلى غرفة العمليات مباشرة، حيث تمت إزالة السكين من رقبتها خلال عملية جراحية استمرت طوال أربع ساعات.
وأشار الأطباء الذين أشرفوا على حالة الشابة البريطانية «ألكسندرا فيغنون»، بأن الشال الصوفي الذي قررت ارتداءه في اللحظات الأخيرة قبل خروجها من المنزل إلى العمل، هو من أنقذها بسبب سماكته، حيث أنه منع نصل السكين من الوصول إلى الشرايين الحيوية والرئيسة في رقبتها.
سبب غريب من وراء الاعتداء.
وتابعت الصحيفة البريطانية، بأن الجاني «جيمس توماس»، كان قد ذهب إلى مركز الشرطة بعد الحادثة وقام بتسليم نفسه طواعية، والغريب جداً في أمر هذا المعتدي، أنه اعترف بشكل واضح للمحققين أنه لا يوجد أي علاقة أو سبب لقيامه بالاعتداء على «فيغنون»، وأن كل ما في الأمر أنه كان يحلم طوال 10 أعوام بأن يقدم على «طعن شخص حتى الموت». وعقب ما اقترفه تم الحكم عليه بالسجن لمدة 16 عاماً بتهمة «الشروع بالقتل».


حقيقة وليست خيالاً.. تزوج هذه الحسناء وستصبح مليونيراً!

حقيقة وليست خيالاً.. تزوج هذه الحسناء وستصبح مليونيراً!



كل شباب العالم العربي من دون استثناء في عصر البطالة والفقر والأزمات الاقتصادية يحلمون بالزواج من مليونيرة، ولو كانت تكبرهم سناً، وقلة هم المحظوظون بالزواج من امرأة مليونيرة جميلة وشابة، خاصة وأن عددًا كبيرًا من الشباب العربي عازف عن الزواج؛ لعدم قدرته المالية على ذلك، حتى ارتفع سن الزواج فوق الـ 30 عامًا في الشاب وفوق الـ 27 للشابة في كثير من الدول العربية.
315 ألف دولار لمن يتزوج ابنته
ففي قرار غريب من نوعه، لا شك أنه سيمثل حلمًا حقيقيًا، ربما لملايين الشباب حول العالم، عرض مليونير ابنته العذراء التي تجيد اللغة الإنجليزية بطلاقة للزواج، مقابل مبلغ يزيد على 300 ألف دولار، وفقًا لما ذكرته صحيفة الـ«ديلي ميل» البريطانية، وموقع «سكاي نيوز».
وتناقلت «وسائل التواصل الاجتماعي» بصورة مكثفة الخبر، وألقت الضوء عليه مشيرة إلى أن المليونير التايلندي «أرون رودثونغ» مستعد لمنح أي رجل يقبل بابنته كارنسيتا، البالغة من العمر 26 عامًا، مبلغًا يعادل 315 ألف دولار وأن يسجل ملكيتها العقارية وأعمال العائلة باسمه.
ويملك المليونير التايلندي أرون رودثونغ البالغ من العمر 58 عامًا، مزرعة فواكه مزدهرة ومثمرة، تقدر قيمتها بعدة ملايين من الدولارات، في مقاطعة تشوبهون، جنوبي تايلاند.
واضطر المليونير إلى أن يضع مصير ابنته بيده وأن يتصرف لما يعتقد أنه في صالح مستقبلها، حيث تقضي العادات في بعض مناطق «تايلاند» بأن يدفع الرجل «مهرًا» لزوجته المستقبلية مثلما هو الحال في الدول العربية، وبعكس العادات في «الهند» و«باكستان» و«بنغلادش».
الابنة الساعد الأيمن لوالدها
وتساعد الابنة كارنسيتا والدها في إدارة أعمال الأسرة، وهي تجيد إلى جانب التايلاندية اللغتين الصينية والإنجليزية بطلاقة.
لا يشترط جنسية محددة
وقال الأب المليونير إنه لا يوجد قيود على جنسية المتقدم للزواج من ابنته، ومن يقع عليه الاختيار، طالما أنه سيعمل جاهدًا، وأن يساعد في سعادة ابنته.
وقال رودثونغ: «أريد رجلاً يعتني بأعمالي ويحافظ على استمراريتها.. لا أريد شخصًا يحمل شهادة بكالوريوس أو ماجستير أو دكتوراه».
وأضاف قائلاً إنه يريد رجلاً جادًا ومجتهدًا ويعمل بإخلاص.
يفضل ترك أعماله لعريس
ورغم أن لرودثونغ أبناء آخرون، بعضهم من الذكور الذين سيرثون أملاكه وأعماله، لكنه شدد على أنه ما إن تتزوج ابنته فإنه سيتخلى عن كل أعماله لزوجها المستقبلي.
وتنتج مزرعة رودثونغ نحو 50 طنًا من الفواكه يوميًا، وهي الأكبر من نوعها في المنطقة كلها، كما أنه يملك عقارات وأراض أخرى في المنطقة.
ومنذ أن خرج بهذا العرض، حتى تلقى رودثونغ وابنته كمًا هائلاً من الاتصالات.
وعبرت الفتاة عن مشاعر الذهول لما قام به والدها واهتمامه بها، وأكدت أنها مازالت عزباء.
مواصفات العريس المطلوبة
وقالت إن زوج المستقبل قد يعاني بشأن قدرته على الاحتفاظ بالأموال التي سيمنحه إياها والدها، مشيرة إلى أنها ستجري عملية تجميل في «كوريا».
وقالت إنها علمت عن موضوع عرض والدها لتزويجها من خلال صديقتها، مشيرة إلى أنها تنظر إلى «الجانب المرح «للموضوع».
وشددت كارنسيتا على أنها تريد زوجًا محبًا وجيدًا ويحب أسرته.
في حادثة غير مألوفة.. طائرة تهبط اضطرارياً بسبب «القهوة والشاي»

في حادثة غير مألوفة.. طائرة تهبط اضطرارياً بسبب «القهوة والشاي»

عندما نسمع بحالة «هبوط اضطراري» لإحدى الطائرات، على الفور سوف يخطر في أذهاننا كوارث جوية خطيرة، مثل عاصفة شديدة القوة، أجبرت الطائرة على الهبوط رغماً عنها، وكل ذلك في أجواء من الرعب والتوتر والقلق، أو مثلاً أن يحدث عطل أو انفجار بأحد محركات الطائرة أو أحد أجنحتها؛ مما يجعل الركاب على متنها يعيشون لحظات مصيرية، يفصل بين الحياة والموت فيها خيط رفيع.مؤخراً، وخلال اليومين الماضيين، انتشرت عبر العديد من وسائل الإعلام العالمية؛ نقلاً عن تقارير صحفية بريطانية، حالة هبوط اضطراري غريبة وفريدة من نوعها في عالم الطيران وتاريخه، حدثت في إحدى الطائرات التابعة لخطوط «جيت 2»، التي كانت متجهة من مطار «غلاسكو» في أسكتلندا، إلى جزيرة «تنريفي» الأسبانية في المحيط الأطلسي؛ حيث اضطر قائدها إلى تغيير مسار الرحلة، والهبوط في مدينة «مانشيستر» الإنجليزية، وذلك بسبب نقص بالمياه الخاصة لإعداد «القهوة والشاي» على متن الطائرة للمسافرين.في منتصف الطريق على علوٍّ شاهق..وبحسب ما نشره موقع «إيفييشين سي في» aviation cv الخاص بحركة الطائرات والسفر، أن الرحلة رقم «إل 15 L15»، التي انطلقت في ساعات الصباح الباكرة من يوم الأحد الماضي 24 شباط/ فبراير 2019، من مطار مدينة «غلاسكو» الأسكتلندية الدولي، متجهة صوب الجزيرة الأسبانية، كانت خلال تحليقها فوق أيرلندا قد غيّرت مسارها بشكل مُفاجئ؛ لتنزل بهبوط اضطراري في مطار «مانشتسر»، وذلك بعد أن اكتشف المضيفون على متنها، أن الماء المخصص لإعداد «القهوة والشاي» للمسافرين ليس كافياً.هذا الهبوط المُفاجئ والتغيير غير المتوقع لمسار الرحلة، أصاب الكثيرين بالقلق قبل أن يعرفوا الأسباب الحقيقية من وراء ما حدث، وحتى لا تزيد حالة التوتر بين المسافرين، قام المسئولون بشركة الطيران بتقديم اعتذارهم عن هذا الهبوط الاضطراري غير المألوف، وعملوا على تأمين طائرة أخرى تقل الركاب إلى جزيرة «تنيريفي» الأسبانية؛ حتى لا يتأخروا أكثر عن رحلتهم.وكان موقع «إيفييشين سي في»، قد نقل عن المتحدث الرسمي باسم شركة «جيت 2»، تصريحاته لوسائل الإعلام: «كانت هناك مشكلة تقنية تتعلق بالمياه على متن الطائرة، إذ أنه لم تكن هناك مياه كافية لإعداد الشاي والقهوة»، وأكد المتحدث باسم الشركة أيضاً: «أن شركة الطيران نقلت المسافرين على متن رحلة أخرى إلى جزيرة تينيريفي، بالإضافة إلى ذلك، قام طاقم الرحلة برعاية الركاب لضمان حصول الجميع على ما يكفي من الشاي والقهوة».

الاثنين، 4 مارس 2019

"الرضيع العنيد" يثير الذهول عبر مواقع التواصل

"الرضيع العنيد" يثير الذهول عبر مواقع التواصل

أثارت صورة ملتقطة في مستشفى بفيتنام إعجابا واسعا، إثر إظهارها رضيعا صغيرا وهو يمسك بملابس الطبيب بعد ثوان من قدومه إلى الحياة رافضا أن يفك قبضته.
وبحسب صحيفة "ميرور"، فإن مستشفى "فوونغ شو" في فيتنام نشر الصورة التي جرى التقاطها مباشرة بعد الولادة وكان الرضيع ما يزال عاريا.
وحظيت الصورة بإعجاب واسع على المنصات الاجتماعية، وأبدى معلقون ذهولهم أمام تصرف الرضيع الذي تشبث بوزرة الطبيب على نحو غريب في فبراير الماضي.
وكان الطبيب يستعد لمغادرة قاعة الولادة، لكنه فوجئ بالرضيع الذي رأى النور لتوه وهو يمد يده ويمسك بطرف من الوزرة.
ولم يجر الكشف عن تفاصيل أوفى بشأن الرضيع احتراما لخصوصيته، وجرت الإشارة إليه بألقاب كثيرة على الانترنت مثل "الرضيع القوي" و"الرضيع العنيد".

السبت، 2 مارس 2019

رمي شرائح الجبنة على وجوه الأطفال.. آخر التحديات الجنونية

رمي شرائح الجبنة على وجوه الأطفال.. آخر التحديات الجنونية

تتواصل التحديات الغريبة على الإنترنت، التي يتحول بعضها ظاهرة عالمية، غير أن أجدد هذه التحديات أثار جدلا على مواقع التواصل الاجتماعي، كونه يشمل الأطفال والرضع.
ويتمثل التحدي الأخير، الذي اجتاح وسائل التواصل الاجتماعي، بإلقاء الآباء شرائح الجبنة على وجوه أطفالهم.
وأثناء رمي شرائح الجبنة على وجوه الأطفال، يقوم الرامي بتصوير ذلك ونشر مقطع الفيديو علىالإنترنت.
وذاع صيت هذا التحدي، بعدما نشر شخص على حسابه في تويتر لقطة فيديو وهو يلقي شريحة جبنة على وجه أخيه الصغير.
وعاد لاحقا ليسحب اللقطة مشيرا إلى أنه لم يكن يتوقع حدوث كل هذا الأمر وأن يصبح الفيديو من الأكثر مشاهدة.


"مومو" القاتلة تثير الفزع.. ويوتيوب في "عين العاصفة"

"مومو" القاتلة تثير الفزع.. ويوتيوب في "عين العاصفة"

كشف تحقيق أجرته صحيفة "صن" البريطانية، أن "يوتيوب" لا تزال تعرض فيديوهات خاصة بتحدي "مومو" المثير للجدل، رغم تأكيدها في وقت سابق من عدم وجود مقاطع تروج لها.
ورغم إرفاق بعض الفيديوهات الخاصة بالتحدي بتحذير، إلا أن منصة الفيديو الشهيرة لا تزال تعرض فيديوهات لها ضمن العديد من برامج الأطفال الشهيرة المتوفرة على يوتيوب.
وتصدر الشخصية المرعبة الخاصة بالتحدي تهديدات مخيفة لمن ينقر على الفيديو، الأمر الذي يشجع كثيرين على فعل ذلك، وحصد آلاف من المشاهدات، وفق الصحيفة البريطانية.
وانتقد كثير من الآباء عملاق الفيديو يوتيوب لفشله في معالجة مثل هذه المسألة الخطيرة التي تمس أبناءهم، حيث صرحت هيلين تشيشولم للصحيفة أن ابنها شارلي البالغ من العمر ست سنوات، واصل صراخه لـ45 دقيقة بعد أن شاهد "مومو" المرعبة ضمن أحد مقاطع الفيديو.
وأضافت: "لا يمكن ليوتيوب أن تعرض مثل هذه المشاهد المخيفة ضمن فيديوهات برامج الأطفالأو تقييمات الألعاب، إلا أن جلّ ما يهمها هو جني المال من وراء متابعة هذه الفيديوهات".
ومن جانبها قالت راشيل كريك، وهي أم لفتى اسمه براد يبلغ من العمر أربع سنوات، أن ابنها تلقى طلبا من "مومو" عبر أحد الفيديوهات التي شاهدها على يوتيوب، لتناول أدوية.
أما رد يوتيوب على تقرير صحيفة "صن" فكان: "لم نتلق أي أدلة على وجود مقاطع فيديو خاصة بتحدي مومو، كما أننا لا نروج لها".
وبين متحدث باسم الموقع أن: "المحتوى من مثل هذا النوع ينتهك سياساتنا، ويتم إزالته من منصتنا على الفور".
وانتشر"تحدي مومو" على نحو لافت خلال العام الماضي، وتقوم فكرته على دعوة الأطفال إلى القيام بأمور مؤذية بعد تلقيهم لرسائل في تطبيق التراسل الفوري واتساب.
ويجري التحدي من خلال إرسال رسالة عبر واتساب من هاتف يعود إلى "مومو"، الذي يستخدم صورة وجه مرعب في ملفه الشخصي، ويرسل بعد ذلك سلسلة من التحديات والتهديدات تنتهي بالطلب من اللاعب الانتحار.
ويرسل حساب "مومو" صورا عنيفة إلى الضحايا عبر واتساب، ويهددهم إذا رفضوا اتباع أوامر اللعبة.
سرقوا شجرة نادرة عمرها 400 عام

سرقوا شجرة نادرة عمرها 400 عام

مجموعة من اللصوص المحترفين الذين "يقدرون" طبيعة سرقتهم، على غرار سارقي اللوحات الفنيةـ تمكنوا من سرقة 7 أشجار صغيرة تصل قيمتها جميعا إلى نحو 118 ألف دولار، بحسب ما ذكرت وسائل إعلام عالمية.
وتضمنت السرقة الاستيلاء على شجرة عرعر صيني عمرها 400 سنة، يصل سعرها وحدها إلى 10 ملايين ين ياباني، أو ما يعادل 90 ألف دولار، كما أفادت فوويومي إيمورا، زوجة مزارع أشجار البونساي المحترف، وفقا لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية.
وقالت إيمورا لشبكة سي إن إن الأميركية "نحن نعامل الأشجار  الصغيرة هذه مثل أطفالنا.. لا توجد كلمات تصف شعورنا.. إنها مثل انتزاع عضو من الجسد".
وطالبت إيمورا من السارقين الاهتمام بالأشجار، وقالت إن هذه الأشجار الثمينة يجب أن يتم ريها ولا يمكن تركها من دون عناية أو ماء.
وبحسب إيمورا فقد سرق اللصوص المحترفون 3 أشجار صنوبرية صغيرة، و3 أشجار عرعر صيني، بالإضافة إلى شجرة عرعر تعتبر من بين الأشجار النادرة في العالم.
وتحترف أسرة إيمورا تربية أشجار البونساي، في منطقة سايتاما قرب طوكيو، وهي عبارة عن اختصاص في تربية الأشجار الصغيرة في أحواض زراعية أو في حاويات أو أصيص مخصصة للزراعة.
وتعتبر الأسرة الجيل الخامس في هذه المهنة، وتمارسها العائلة منذ نحو 400 سنة، بحسب "ساوث تشاينا مورنينغ بوست" الصينية.
ويمكن للسارقين أن يحققوا ثروة من بيع الأشجار المسروقة في السوق السوداء، في العديد من الدول الأوروبية وفي الولايات المتحدة.
وأوضحت إيمورا أن سرقة الأشجار السبعة هذه وقعت على مدى ليال عدة خلال الشهر الماضي، موضحة أنه لا بد أن يكون السارقين محترفين ويدركون طبيعة سرقتهم، خصوصا وأنهم سرقوا أكثر الأشجار قيمة من بين كل الأشجار الموجودة في حديقة العائلة، البالغة مساحتها 5000 هكتار وتضم قرابة 3000 شجرة بونساي.

الاثنين، 28 يناير 2019

الجدة والمراهق.. قصة حب في الجنازة تنتهي بـ"أسعد زواج"

الجدة والمراهق.. قصة حب في الجنازة تنتهي بـ"أسعد زواج"

قالت جدة تبلغ من العمر حاليا 72 عاما إنها لا تزال سعيدة مع زوجها الذي يصغرها بـ 53 عاما، كما أنه أصغر من حفيدها الذي يعيش معهما بـ 3 سنوات.
وكان كل من ألميدا وغاري هاردويك قد تزوجا في عام 2016، بعد أسبوعين من تعارفهما في جنازة ابنها روبرت الذي فارق الحياة عن عمرها يناهز 45 عاما.
وخلال إطلاقها، مؤخرا، لبرنامج حواري على يوتيوب يحمل اسم "حديث الفتيات" Girl’s Talk، قالت ألميدا إن زواجها الأول دام نحو 43 عاما، لكنها كانت تفتقد فيه إلى الرومانسية والسعادة على عكس زواجها الثاني من هاردوديك البالغ من العمر 19 عاما.
وأعلنت ألميدا، التي أنجبت 4 أولاد من زوجها الراحل، أن الهدف من برنامجها هو تقديم النصائح للفتيات من أجل حياة زوجية سعيدة، واصفة زوجها الثاني بأنه "توأم روحها"، وفقا لما ورد في صحيفة "نيويورك بوست".
وتابعت حديثها: "أعلم أن لديكن الكثير من الأسئلة بشأن الزواج والعلاقات العاطفية، وأعدكن أن ألتقي بكن بشكل أسبوعي للإجابة على استفساراتكن".
وعن سر سعادتها، قالت ألميدا: " هناك تفاصيل صغيرة تجعل من الحياة بين الزوجين رائعة ومثيرة، فهو مثلا قد يقوم ببادرة ويجهز لنا طعام العشاء بنفسه، أو يغسل الصحون، ودائما ما نعبر عن امتنانا لبعض".
وعندما سألتها إحدى المتابعات عن كيفية جعل الحب يدوم ويستمر بين الطرفين، أجابت الجدة العاشقة: " يجب أن يجلس الزوجان مع بعض دائما، ويناقشا مشاكلهما بكل صراحة، لا ينبغي تجاهل أي مشكلة مهما كانت صغيرة."
من جانبه قال  الزوج الشاب غاري:" ألميدا هي المرأة التي كنت أحلم بها دوما، نحن عاشقان رائعان"، مشيرا إلى أن زواجه حظي بمباركة والدته (48 عاما) وجدته (71 عاما).
سجن "5 نجوم" في بريطانيا.. بألعاب فيديو وملاعب كرة

سجن "5 نجوم" في بريطانيا.. بألعاب فيديو وملاعب كرة


تخطط بريطانيا لتشييد سجن فاخر، يضم العديد من المرافق الترفيهية كملاعب كرة القدم والصالات الرياضية وألعاب الفيديو، بقيمة تصل إلى 91 مليون جنيه إسترليني.
وسيستوعب السجن 1400 سجين، وسيضم 6 ملاعب كرة، فضلا عن حدائق ومراكز لياقة بدنية، حسب ما ذكرت صحيفة "ميرور" البريطانية.
وسيتم تشييد السجن، الذي سيحظى بنوافذ بلا قضبان معدنية، على مقربة من سجن "إتش إم بي فول ساتون" بمدينة "إيست يوركس" البريطانية.
ونقلت الصحيفة عن مصدر لم تكشف عن اسمه، أن "ألعاب الفيديو التي ستتاح للمساجين لن تكون متصلة بالإنترنت، لتجنب إتاحة الفرصة للسجناء بالتواصل مع مجرمين آخرين، كما سيتم أولا تقييم الألعاب التي سيسمح بها".
وسيستقبل السجن أخطر المساجين في البلاد، بحسب الصحيفة البريطانية، التي أشارت أن العاملين على المشروع يأملون في أن تساعد الرفاهية التي ستتوفر فيه في "تحسين سلوك المساجين وإعادة تأهيلهم".
من جهة أخرى، يعارض كثيرون لمثل هذه المشاريع، مستشهدين بما جرى في واحد من السجون المميزة التي افتتحت قبل عام ونصف تقريبا، الذي شهد انتشارا كبيرا للمخدرات والعنف واستياء في صفوف العاملين به، مع فشل كل ما تم تقديمه من تسهيلات في تغيير سلوك المساجين.
ويمثل مشروع السجن الفاخر الجديد، جزءا من استراتيجية تتبناها الحكومة البريطانية، لبناء 4 سجون جديدة في بريطانيا، ستستوعب 10 آلاف سجين بحلول عام 2020، وبقيمة 1.3 مليار جنيه إسترليني.
موظف يرش "مزيل العرق" على عمال أجانب بمطعم يثير جدلا واسعا بإيطاليا (فيديو)

موظف يرش "مزيل العرق" على عمال أجانب بمطعم يثير جدلا واسعا بإيطاليا (فيديو)

الإيطالية نيوز ـ أعلنت شركة "روسوبومودورو" (الطماطم الحمراء) تحقيقا داخليا بعد أن جرى تسريب فيديو من داخل أحد محلاته يظهر فيه موظف يرش "مزيل العرق" على بعض زملائه الأجانب وهو يقول:" أليس لديكم هذا في منازلكم)، ولماذا لا تستعملوه؟، ويسمع صوت من خارج المشهد تيحدث عن " التطهير".
وأوضحت شركة "روسوبومودورو"، في بيان على موقعها الإلكتروني، بعد الجدل الذي أحدثه الفيديو، بأنها ليست لها أيه صلة بتاتا بهذا التصرف التمييزي، الذي قالت عنه أنه لان ينتمي لا إلى عرفها، ولا لتقليدها، ولا حتى لاستلهامات الشركة ذات الأصل النابوليتاني.
في هذا الموضوع، أوضح بدقة المدير المفوض، روبرتو كولومبو، بأن "غْروبّو سيبيتو" لديها بين المتعاونين معها فتيان وفتيات من إثنيات مختلفة ومن جميع الديانات، وأنه لم تحدث أبدا منذ سنوات عديدة في تاريخ "المجموعة" مشاكل من هذا النوع.
  وتقول الشركة ، التي تملك 35٪ من الموظفين الأجانب ، إنها لم تتلق أبداً أي شكاوى من موظفيها وأنها أعدت "تحقيقاً داخلياً" لما وقع وسيتم اتخاذ جميع الإجراء ات اللازمة للحفاظ على سلامة الشركة.
عطست فأخرجت خاتما فقدته قبل 12 عاما

عطست فأخرجت خاتما فقدته قبل 12 عاما



لم تتوانى امرأة في البحث لمدة 12 عاما عن خاتمها المفضل بعد أن أضاعته، لتعثر عليه مؤخرا بطريقة غريبة جدا، وفي مكان "لا يخطر على البال".
وكانت خبيرة التجميل أبيغيل تومبسون، وهي من منطقة ويست يوركشاير في بريطانيا، قد فقدت الخاتم الذي قدمته لها والدتها في عيد ميلادها الثامن.
وذكرت وسائل إعلام بريطانية أن الشابة البالغة من العمر 20 عاما، لاحظت خروج شيء من أنفها بعد أن انتابتها "نوبة عطس" شديدة وهي في منزلها، ليتضح لاحقا أنه الخاتم الذي فقدته عام 2007.
واكتشفت تومبسون الخاتم في المخاط الذي خرج من أنفها، وفق ما ذكرت صحف "ديلي ميل" و"ذي صن" و"ميرور" البريطانية.
وأشارت إلى أنها لاحقا استنتجت أن الخاتم ربما علق في أنفها "بينما كانت تنظف أنفها بإصبعها".
وكانت تومبسون قد افترضت أن الخاتم تعرض للسرقة بعد شهور قليلة من حصولها عليه، لكنها قالت الآن: "لم ولن يخطر على بالي حتى بعد مليون سنة أن الخاتم علق في أنفي".
وحول هذا الأمر، قال جراح التجميل نافين كافالي إن مثل هذا الأمر شائع في الواقع، مشيرا إلى أنه "غير متفاجئ" من الحالة، وأن القصة عادية.
وأوضح الطبيب أن الكثير من الناس يعثرون على بعض الألعاب الصغيرة أو الخرز في الأنف، وفي هذه الحالة فإنه مع العمر يكبر الأنف، لذا أصبحت المساحة داخله أكبر من الخاتم، فخرج عن طريق العطس.