‏إظهار الرسائل ذات التسميات صوت وصورة. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات صوت وصورة. إظهار كافة الرسائل

الثلاثاء، 27 فبراير 2018

أغرب طريقة لمعاقبة لص في البرازيل!

أغرب طريقة لمعاقبة لص في البرازيل!

أغرب طريقة لمعاقبة لص في البرازيل!

طريقة مُهينة في عقاب لص في البرازيل! 

طريقة غريبة اتبعها برازيلي في معاقبة لص حاول سرقة دراجته بينما كانت تقف على جانب الطريق! 

“مايكون ويسلي كارفالهو دوس ريس”، وهو رسام وشوم من ولاية ساو باولو البرازيلية، اعتُقل مؤخرًا بتهمة تعذيب شاب ومعاقبته عبر وشم جملة: “أنا لص وخاسر”، على جبهته! 
فقد انتشر في الفترة السابقة شريط فيديو تم تداوله بشكلٍ واسع يُظهر قيام رجلين بسؤال شاب يبلغ من العمر 17 عامًا عن الجملة التي يرغب ان تُكتب على جبهته.
ويُجبر الصبي على قول كلمة “لص”، ثم يبدأ الرجل بوشم الجملة المُهينة على مقدمة رأس الشاب. وبعد انتهائه من الوشم، طلب الرجلان من الشاب الاعتراف بسبب قيامهما بهذا العمل الغريب على جبهته، ليعترف أنه حاول سرقة الدراجة.

الشاب الذي لم يُكشف عن اسمه حاول سرقة دراجة راسم الوشوم “مايكون ويسلي” من خارج منزله صباح يوم الجمعة الماضي بعدما قبض عليه جاره”رونيلدو موريرا دي أروجو”. ثم قرر كليهما معاقبة الشاب على فعلته وانتهى به الأمر بالنهاية بعبارة “أنا لص وخاسر” على جبينه! 

وتم القبض على “مايكون” وصديقه بعد أن توجهت عائلة الصبي إلى الشرطة بعد انتشار الفيديو واختفاء ابنهم.
وبعد القبض على “مايكون” وصديقه اعترفا بفعلتهما وأنها كانت كعقاب ودرس أليم للشاب على فعلته حتى لا يتجرأ على تكرارها مجددًا.
وتم إطلاق حملة برازيلية من أجل علاج الصبي وإزالة الوشم السيء من على جبينه. وتم جمع مبلغ 15 ألف ريال برازيلي “16 ألف ريال سعودي تقريبًا” حتى الآن ضمن الحملة 
في النهاية؟ هل تجد هذه الطريقة في العقاب ناجحة في درع اللصوص عن الأعمال السيئة؟ 



الاثنين، 26 فبراير 2018

تعرف على أول دمية حية في العالم!

تعرف على أول دمية حية في العالم!

تعرف على أول دمية حية في العالم!

تفاجئ مواطنو اليابان بدمية حية تتحرك بينهم في الشارع وقد بدت للوهلة الأولى أنها إنسان طبيعي، نظرًا لما تملكه من تفاصيل دقيقة في تصميم الجسم والشعر والملابس والجوارب وغيرها. تم تصميم هذه الدمية التي تحمل اسم “لولو هاشيموتو” من قِبل مصممة الأزياء اليابانية هيتومي كوماكي والبالغة من العمر 23 عامًا.
هذه الدمية هي عبارة عن زي كامل يمتلك تفاصيل مُصمّمة بدقة تمت بالشراكة بين مصممة الأزياء كوماكي وشركة نوكوبان للأعمال الإبداعيّة.  
قامت عارضة أزياء يابانية بارتداء هذا الزي الكامل لتلك الدمية، ووضعت شعرًا مستعارًا، وقناعًا، وجوارب منقوشة، حتى المفاصل البلاستيكية للدمية لم تغفل كوماكي عن تصميمها، حيث أنها تعاقدت مع مصمم الأزياء كوه إينو، من أجل صناعتها، وهو الذي يمتلك بالفعل خط كامل من جوارب الدُمى.  
حين تراها وكأنك ترى النموذج البشري لدمية ما، بشكل يلفت انتباه المارة وبعضهم توقف للحظة للتدقيق في ملامحها إذا ما كانت من البشر أم دمية بلاستيكية تتجول في الشوارع. 
وقالت كوماكي إنها تقوم بتصميم الملابس والشكل الخارجي لترتديه شخصية تقوم بدور الدمية، لكنها لم تفصح عن هويتها. 

كان أول ظهور للولو في 11 يوليو من العام الماضي، وقد ازدادت شعبيتها بشكل كبير في المجتمع الياباني وأصبح يتابعها عشرات الآلاف على شبكات التواصل الاجتماعيّة المُختلفة وأبرزها انستقرام

حاليًا تقوم لولو بالظهور في منطقة هاراجوكو في طوكيو، كما ويتم تنظيم الأحداث الخاصة بها. في الوقت الراهن، فإنه لا يوجد أي جانب وظيفي لهذه الدمية، فقط مجرد التركيز على عرض الأزياء والخروج في شوارع طوكيو والتسلل بين الناس.


فتاة صغيرة تُميّز الألوان عن طريق الشم!

فتاة صغيرة تُميّز الألوان عن طريق الشم!

فتاة صغيرة تُميّز الألوان عن طريق الشم!

طورت الفتاة ديبتي ريجمي، البالغة من العمر 11 عامًا من نيبال، قدرة غريبة بشكل عفوي في العام الماضي. وهي بشكل غير مفهوم قادرة على شم رائحة الألوان، ويُمكنها تحديد اللون وهي معصوبة العينيّن. على الرغم من أنها لم تحصل على أي تشخيص رسمي، إلا ان قدرتها تبدو ذات صلة بالظواهر الحسيّة المعروفة باسم سينسثيسيا. 


فتاة صغيرة تُميّز الألوان عن طريق الشم! 

ظاهرة سينسثيسيا تُسبب تشويش في الظواهر الحسيّة، مما تجعل الشخص يُحفز حس واحد (مثل العينين) في إحساس آخر (الأنف). هذا هو ما يجعل ديبتي تقوم بتمييز الألوان، وغيرها يُمكنهم تصوّر اللون عندما يسمعون موسيقى مُعيّنة، أو معرفة نكهة تذوق عندما يسمعون أصوات مُعيّنة. 
قد تم تدريبها لتقوية شعورها بالرائحة على أمل أنها سوف تكون قادرة في النهاية على استخدام قدرتها على مساعدة ضعاف البصر. 

وتُظهر لقطات شريط الفيديو تمكُّن الفتاة من تحديد عدة ألوان مختلفة عبر استنشاق رائحتها، وهي معصوبة العينيّن. وتزعم أيضًا أنها قادرة على تحديد الألوان المطبوعة في صحيفة وقراءة الطباعة عن طريق الشعور بها. 
وفقًا للجمعية الأمريكية لعلم النفس، فإن هناك حوالي 1 من بين كل 2000 شخص يحملون هذه الظاهرة التي هي بالغالب تُصيب الإناث. سبب ظاهرة سينسثيسيا غير معروف حاليًّا، لكن يبدو أن هناك عامل وراثي في بعض الحالات. 
                                             المصدر 





الخميس، 22 فبراير 2018

ابداعات بصرية , لهذا السبب يجب ألا تُصدق كُل ما تراه على التلفاز!

ابداعات بصرية , لهذا السبب يجب ألا تُصدق كُل ما تراه على التلفاز!

لهذا السبب يجب ألا تُصدق كُل ما تراه على التلفاز! 

إنه من الممتع رؤية مقاطع الفيديو لما حدث خلف الكواليس مع خبراء المُؤثرات البصريّة، وكم أنهم يقضون من الوقت والجهد لتحويل هذه الشاشة الخضراء المملة إلى لقطة فيلم مذهلة. يعود الفضل وراء ذلك إلى الأجهزة والمُعدات المتقدمة التي بين أيديهم، وهي التي تعرض الفيديو بالهيئة الافتراضيّة في الوقت الحقيقي.

لهذا السبب يجب ألا تُصدق كُل ما تراه على التلفاز! 

قبل بدء التصوير، يتم تثبيت مجموعة من الشاشات الخضراء، وكاميرا تتبع الحركة وبعض أجهزة الكمبيوتر المخصّصة التي تُتيح للمخرج رؤية تفاعل الممثل مع البيئة الافتراضيّة في حين أنه يتم التصوير بخلفيّة خضراء.
تُستخدم العديد من المُعدات المُكلفة، ولكنه يتم شراؤها مرة واحدة، وسوف يصبح العمل من خلالها أرخص على المدى الطويل. من خلال هذه التقنيات يتم التخلي عن عملية إعادة الإنتاج الطويلة ما بعد التصوير.



بصرف النظر عن صناعة الأفلام، فإنه يُمكنك استخدام هذا الإعداد لأخبار التلفزيون وعروض الأطفال وغيرهما. يُمكن للمحطات الإذاعيّة تفادي الكثير من المبالغ الماليّة لمجرد تثبيت شاشة خضراء في الخلفيّة والحصول على مُعدات الكاميرا لمرة واحدة. من خلال هذه الخلفيّة يُمكن خلق العديد من البيئات والعروض الافتراضيّة. 
المصدر

الخميس، 24 يوليو 2014

الأربعاء، 23 يوليو 2014

أقصى شمال سيبيريا، اكتشاف فوهة عملاقة حيرت العلماء

أقصى شمال سيبيريا، اكتشاف فوهة عملاقة حيرت العلماء


تثير فوهة عملاقة تم اكتشافها في أقصى شمال سيبيريا، حيرة العلماء الذين يحاولون كشف أسباب تكونها على الأرض. وفي وقت رجح بعض العملاء أن تكون الفوهة ناجمة عن تغير درجات الحرارة، يرى آخرون أنها تحمل سرا غامضا.